The Greatest Guide To تأثير الألوان في الإعلانات
The Greatest Guide To تأثير الألوان في الإعلانات
Blog Article
من أكثر الألوان الضرورية والمستخدمة في سيكولوجية الألوان في التسويق هو اللون الرمادي، ويستخدم هذا اللون تحديدًا ليعبر عن التضامن أو الالتزام، كما يعبر هذا اللون عن الهدوء والسلام، ولكن ينبغي أن يتم استخدام هذا اللون بشكل صحيح؛ حتى لا يكون مصدرًا للكآبة.
على الرغم من هذه المتغيرات، فإن معظم الناس يدركون الألوان بشكل مشابه، وبالتالي يشعرون بنفس المشاعر عند مشاهدتها.
يجب الانتباه إلى أن الألوان تستخدم بشكل مختلف في مختلف المجالات، فمثلاً يمكن استخدام اللون الأحمر في الإعلانات الخاصة بالأغذية لأنه يثير الشهية، في حين يمكن استخدام اللون الأخضر في الإعلانات الخاصة بالمنتجات الطبيعية والصحية لأنه يرتبط بالصحة والعافية.
يُستخدم اللون الأحمر لتحفيز الجسم والعقل، كما يعمل على زيادة وتنشيط الدورة الدموية.
ما هي التقنيات التي يمكن للعلامات التجارية توظيفها بألوان متكاملة ومتناقضة في حملاتها؟ً
فقد يتأثر العميل بصورة إيجابية أو سلبية بناءً على اللون المستخدم.
كاتب وصانع محتوى - شغوف بتقديم محتوى يليق بمجتمعنا العربي.
بذلك تكون قد تعرفت على كافة المعلومات بخصوص سيكولوجية الألوان في التسويق أو كما يسميها البعض استخدام الألوان في التسويق، وإذا أردت الاستعانة بأحد الشركات التسويقية التي يوجد بها مجموعة من المسوقين الماهرين في الترويج للمنتجات المختلفة، بإمكانك أن تعتمد على شركة جي دارت فهي شركة الحلول التسويقية الأفضل!
يمكن أيضًا تطبيق مفاهيم علم نفس الألوان في الحياة اليومية. على سبيل المثال، ربما تخطط لإعادة طلاء جدرانك أو إعادة تزيين منزل أو غرفة بنظام ألوان جديد.
بعد أن تنتهي من اختيار الألوان الخاصة بالعلامة التجارية الخاصة بك، ستبدأ في استخدام تلك الألوان في القنوات التسويقية الخاصة بك وأهم تلك القنوات التسويقية ما يلي:
يتم استخدام اللون الأحمر في الإعلانات لجذب انتباه المستهلكين، مثل تسليط الضوء على الخصومات والعروض الترويجية محدودة المدة.
بعد ذلك، دعنا نتعمق في المشاعر تفاصيل إضافية والمشاعر التي يمكن أن تثيرها الألوان المختلفة.
يمكن للعلامات التجارية نشر تدرجات الألوان التكميلية - تلك الموجودة بشكل متقابل تماماً على عجلة الألوان - لتضخيم تأثيراتها المتبادلة وجذب انتباه المشاهد.
يعد اللون أداة اتصال قوية ويمكن استخدامه للإشارة إلى العمل والتأثير على الحالة المزاجية وحتى التأثير على ردود الفعل الفسيولوجية.